أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة
تلاحق الفنان الإماراتى الكبير حسين الجسمي دعابات متكررة، من مدة يسيرة، تتهمه بأنه "نذير شؤم" على الدول التي يغنّي لها أو يشيد بجمالها كما حصل عقب أحداث باريس الارهابية، والتي كان قد تغنى بجمالها في أغنيته "نفح باريس".
كالعادة، لم تكد تبدأ أحداث انقلاب تركيا الفاشل، حتى ظهرت تغريدة على وسائل التواصل الاجتماعي، أكد مروجوها أنها لحسين الجسمي قبل 24 ساعة فقط قبيل الأحداث الدامية.
وتوضح التغريدة أن حسابا باسم الفنان الجسمي، غرد قائلا: "أجمل عطلة مع العائلة على شواطئ تركيا، شعب قمة في الطيبة، واستضافة أكثر من رائعة"، لكن الجسمي سارع هذه المرة لوأد التغريدة المزورة برسالة مؤثرة جداً.
اقرأ أيضا: اكتشف صورة الشيخ محمد بن راشد ونجله التي تصدرت صحف العالم وأذهلت البريطانيين! (فيديو)
بمجرد انتشار هذه التغريدة، غرد المطرب الاماراتي عبر حسابه قائلا: "نرجوا من كل من زوّر تغريدات باسمنا أن لا يفعلها مره أخرى ومسموح ولك كل الاحترام، نرجوا مراعاة مشاعرنا ومشاعر من يهتم بنا.. إن تَحتَرم تُحتَرم".. اليكم التغريدة
نرجوا من كل من زوّر تغريدات بإسمنا أن لا يفعلها مره أخرى ومسموح ولك كل الإحترام، نرجوامراعاة مشاعرنا ومشاعر من يهتم بنا..إن تَحتَرم تُحتَرم
— Aljassmi حسين الجسمي (@7sainaljassmi)
July 15, 2016
كيف كان رد فعل المشاهير الأتراك على محاولة الانقلاب؟
"تايلور سويفت" تتفوق على المشاهير في ربح الأموال!
يشار إلى أن الجسمي سبق ورد على التعليقات السخيفة التى تربط بين أغنياته وتغريداته وبين الأحداث المؤسفة في مصر وباريس وليبيا وتونس، لافتا إلى أنها تؤذيه نفسياً، وأنه استقبلها لأول مرة بروح الدعابة، ولكن لا يجد مبرراً لوصفه بنذير الشؤم.
هذه الأميرة العربية تنافس كيت ميدلتون على عرش الأناقة.. من هي!