أظهرت نتائج دراسة حديثة أن كمية زائدة من السوائل النخاعية خارج نطاق المخ والحبل الشوكي مرتبطة باحتمالات أكبر للإصابة بالتوحد في الرضع المعرضين لخطر وراثي للإصابة بسمات التوحد.