أخبار الآن| دبي – الإمارات العربية المتحدة – (وكالات)
ذكر المرصد الجيولوجي الأمريكي، أن زلزالا بقوة 6.3 درجات على مقياس ريختر ضرب شرقي إندونيسيا، السبت، لكن الهزة لم تستدع إصدار أي تحذير من خطر وقوع تسونامي.
وأوضح المرصد الأمريكي، أن الزلزال ضرب عند الساعة 10:27 ليلا (01:27 توقيت غرينتش) قاع البحر جنوب شرقي إندونيسيا على بعد حوالى 130 كيلومترا شمال شرقي مدينة تياكور.
من جانبها، أوضحت الوكالة الإندونيسية لإدارة الكوارث أن سكان تياكور شعروا بهزة خفيفة لما بين 3 و5 ثوان.
وأورد المتحدث باسم وكالة إدارة الكوارث، سوتوبو بوروو نوغروهو، لوكالة فرانس برس “لم تسجل أضرار أو وفيات”.
وتشهد المنطقة الكثير من الزلازل، لكن نوغروهو قال إن مركز الزلزال الأخير كان عميقا.
وشعر بالزلزال سكان ديلي عاصمة تيمور الشرقية المجاورة والواقعة على بعد نحو 370 كيلومترا من مركز الزلزال.
وقال شاهد عيان لفرانس برس “الناس بدؤوا يركضون ويصرخون: زلزال، وراحوا يدقون على أعمدة الكهرباء لتحذير الآخرين”.
وتقع إندونيسيا على “حزام النار” في المحيط الهادئ حيث يؤدي احتكاك صفائح تكتونية إلى زلازل متكررة ونشاط بركاني كبير.
وفي سبتمبر الماضي، ضرب زلزلال بقوة 7.5 درجات أعقبه تسونامي بلدة بالو في جزيرة سولاويسي الإندونيسية، مما أدى إلى مقتل 2200 شخص واعتبار نحو ألف في عداد المفقودين.
وأورد المتحدث باسم وكالة إدارة الكوارث، سوتوبو بوروو نوغروهو، لوكالة فرانس برس “لم تسجل أضرار أو وفيات”.
وتشهد المنطقة الكثير من الزلازل، لكن نوغروهو قال إن مركز الزلزال الأخير كان عميقا.
وشعر بالزلزال سكان ديلي عاصمة تيمور الشرقية المجاورة والواقعة على بعد نحو 370 كيلومترا من مركز الزلزال.
وقال شاهد عيان لفرانس برس “الناس بدؤوا يركضون ويصرخون: زلزال، وراحوا يدقون على أعمدة الكهرباء لتحذير الآخرين”.
وتقع إندونيسيا على “حزام النار” في المحيط الهادئ حيث يؤدي احتكاك صفائح تكتونية إلى زلازل متكررة ونشاط بركاني كبير.
وفي سبتمبر الماضي، ضرب زلزلال بقوة 7.5 درجات أعقبه تسونامي بلدة بالو في جزيرة سولاويسي الإندونيسية، مما أدى إلى مقتل 2200 شخص واعتبار نحو ألف في عداد المفقودين.
إقرأ أيضاً: