يحتاج المنتجون السينمائيون للاستعانة بحراس مسلحين في مواقع تصوير الأفلام في شوارع العاصمة العراقية حيث باتت التفجيراتُ والمشاجرات عند حواجز التفتيش جزءاً من صناعة السينما في العراق فضلا عن نقص الاستديوهات وندرةِ العاملين ذوي الخبرة. لكن السينمائيين العراقيين سعداء رغم كل ذلك بالعودة إلى العمل. يشار إلى أن الحرب والعقوبات الدولية حوّلتا معظمَ مرافق البنية الأساسية وقطاعات الصناعة في العراق، بما فيها صناعة السينما، إلى خراب.