رغم تصاعد الخلاف.. ميغان ماركل ”لا تشعر بأي ندم“ حيال المقابلة مع أوبرا وينفري
قال أصدقاء ميغان ماركل إنها لا تشعر بأي ندم على المقابلة التي أجرتها مع أوبرا وينفري، وإنه يجب على العائلة المالكة أن تشعر بالارتياح لأنها لم تخوض في مزيد من التفاصيل حول ما حدث خلف أبواب القصر.
قال أحد المطلعين الذين تربطهم علاقات وثيقة بميغان لموقع DailyMail.com أن “ميغان قالت إنها لا تشعر بأي ندم على الإطلاق بشأن ما قيل خلال المقابلة وأن التحدث مع أوبرا كان أفضل قرار اتخذته على الإطلاق، إلى جانب قرار الزواج من هاري”.
ميغان ماركل: ينبغي على المؤسسة الملكية أن تشعر بالارتياح
وأضاف المصدر: “ميغان ترى أنه ينبغي على المؤسسة الملكية أن تشعر بالارتياح لأنها لم تذكر أسماء أو تخوض في مزيد من التفاصيل عما حدث خلف الأبواب المغلقة”.
ادعاءات ميغان وهاري بأن أحد كبار العائلة الملكية سأل هاري عن مدى كون جلد آرتشي “داكن” من أكثر الأمور التي تُلحق الضرر بالعائلة المالكة، لكن الزوجين رفضا الكشف عن الشخص الذي قال ذلك.
قالت ميغان إنها منفتحة على التواصل مع أي شخص من العائلة المالكة يريد الدخول في محادثة بناءة، وفقاً للمصدر.
تنسب ميغان ماركل الفضل إلى والدتها والأميرة ديانا لمنحهما (ميغان وهاري) القوة والشجاعة. قالت إنها فخورة بالامير هاري بشكل لا يصدق.
وتابع المصدر:”إضافة لقبًا أو بدون أي لقب ، سيكون هاري دائمًا أميرها”.
العائلة الملكية ترد
يأتي ذلك في الوقت الذي كسرت فيه الملكة صمتها يوم الثلاثاء في بيان ، أعربت من خلاله عن حزنها من الصعوبات التي واجهها الأمير هاري وزوجته ميغان.
وأضاف البيان “”العائلة كلها تشعر بحزن بعد معرفتها بشكل كامل مدى صعوبة السنوات الأخيرة بالنسبة لهاري وميغان”.
وتابع “وأضاف البيان: “القضايا التي تمت إثارتها، خاصة تلك التي تتعلق بالعرق، تثير قلقا. وعلى الرغم من أن بعض الروايات ممكن أن تتباين، إلا أنه سيتم التعامل معها بجدية كبيرة وسيجري النظر إليها من قبل العائلة بشكل خاص”.
ولفت البيان إلى أن “كلا من هاري وميغان وآرتشي سيظلون دائما أفرادا محبوبين جدا في العائلة”.
ومن المفهوم أن الملكة انتظرت حتى يوم الثلاثاء للتعليق على المقابلة حتى أتيحت الفرصة للبريطانيين لمشاهدتها أولاً، لكن ليس من المتوقع منهم الإدلاء بأي تعليقات أخرى.
وتجر الإشارة إلى أن الأمير هاري وزوجته ميغان تخليا عن واجباتهما الملكية في يناير (كانون الثاني) 2020، وانتقلا مع ابنهما آرتشي، إلى جنوب كاليفورنيا في الولايات المتحدة من أجل حياة أكثر استقلالية، والابتعاد عن وسائل الإعلام البريطانية.
سورية تحول حبها لـ “فيروز” إلى معرض فني
بلغ حب فنانة سورية لأيقونة الغناء فيروز حد تخصيص جزء من منزلها للمطربة اللبنانية الشهيرة. وفي معرض فيروز، تحمل الجدران لوحات وصورا لفيروز، وفي الزوايا نقوش من روائع الكلمات التي تغنت بها، وحتى على فناجين القهوة.