أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (نسرين حسن)
لقيت القصيدة الشهيرة لمؤسس المملكة العربية السعودية، بقلم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، رواجاً كبيراً بين أوساط منصات التواصل الاجتماعي، والتي تناقلتها على نطاق كبير.
ألقيت القصيدة بمناسبة مسيرة الكفاح لاستعادة ملك الآباء والأجداد، وبعد إعادته للعاصمة الرياض؛ تعبيراً من المؤسس -رحمه الله- بنشوة النصر، بعد توفيق الله له، في مسيرة التوحيد ورسم ملاحم الدولة السعودية في ذلك الوقت.
والملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله هو مؤسس المملكة العربية السعودية الحديثة وأول ملوكها. ولد في الرياض لأسرة آل سعود الحاكمة في نجد، ولما بلغ العاشرة من عمره انتقل مع عائلته إلى قطر ثم البحرين ثم إلى الكويت واستقبلهم أميرها مبارك الصباح بعد انتصار آل رشيد أمراء حائل على آل سعود، والده عبد الرحمن بن فيصل بن تركي آل سعود آخر أئمة الدولة السعودية الثانية.
وأمه سارة بنت أحمد الكبير بن محمد بن تركي بن سليمان السديري، وصفت الأميرة سارة السديري بالجمال وطول القامة؛ حيث كانت امرأة فارعة الطول ذات بنية كبيرة، ويُقال إن الملك عبد العزيز ورث قامته الطويلة وبنيته الكبيرة عن أُمِّه.
إقرأ ايضاً: