تسعى شركة “فولكس فاجن” باستمرار إلى تطوير سياراتها ومركباتها، وهي تقدّم الطرازات الجديدة بشكل مستمر لعملائها.
ومؤخراً، فإنّ الشركة قررت التجديد في مكان آخر لم يتوقعه أحد، وهي الآن تستعدّ لتغيير اسم علامتها التجارية في أمريكا، وذلك من مجموعة “فولكس فاغن” الأمريكية إلى “فولتس فاجن” الامريكية.
ما السبب وراء هذا التغيير الذي تستعد له “فولكس فاجن”؟
وفي الواقع، فإنّ هذا التغيير يأتي كإشارة إلى جهود صانع “فولكس فاجن” لتصبح أكبر شركة لتصنيع السيارات الكهربائية في العالم.
ويبدو أن الشركة كانت تخطط للإعلان عن هذا الأمر في نهاية شهر أبريل/نيسان، لكنها نشرت عن طريق الخطأ بياناً صحفياً حول تغيير الاسم في وقت مبكر، وهو الأمر الذي رصدته شبكة “cnbc” الاخبارية.
وأثار اقتراب تغيير الاسم من يوم كذبة أبريل/نيسان الشكوك في البداية بأنها كانت مجرد مزحة، لكن “فولكس فاجن” تصر على أن إعادة التسمية شيء حقيقي. وإزاء هذا الأمر، فقد أكدت الشركة التغيير الذي سيسري قريباً.
تجربة سيارة ذاتية القيادة في شركة بريتش بتروليوم للنفط
خضعت سيارة ذاتية القيادة طورتها جامعة أكسفورد لتجارب داخل مصفاة نفط BP عاملة في شمال غرب ألمانيا. وقطعت سيارة أوكسبوتيكا أكثر من 180 كيلومتراً حول الموقع في لينجن، بشكل مستقل تماماً، على الرغم من وجود سائق أمان خلف عجلة القيادة في حالات الطوارئ.