نجمات انسقن وراء هوس عمليات التجميل التي انعكست عليهن سلبا
- موجات تنمر وسخرية تطال عددا من مشاهير الشاشة.
- مواقع التواصل الاجتماعي زادت من اقبال النساء على اجراء عمليات التجميل.
تلجأ الكثير من النساء الآن إلى عمليات التجميل الصغرى أو الكبرى سعيا وراء منظر اكثر جمالا وشبابا ، لكن يبدو ان البعض منهن أصحبن مهووسات بتلك العمليات خاصة من المشاهير ونجمات الشاشة.
بعض النجمات انعكست عليهن عمليات التجميل سلبا لكثرتها مما عرضهن لموجات من التنمر والسخرية خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي .
ومن أبرز من تعرضن من المشاهير النساء العرب للتنمر والسخرية هن :
الممثلة المصرية نادية الجندي :
فبعدنشرها لصور آخر جلسة تصوير لها تعرضت لانتقادات كثيرة بسبب أنها بدت كشابة ثلاثينية في حين ان عمرها الحقيقي تجاوز السبعين عاما.
المثلة المصرية غادة عبد الرازق:
التي اعترفت فى أحدى البرامج التلفزيونية الاخيرة بإجرائها لعملية تصحيح الأنف بالاضافة الى عمليات اخرى غيرت من شكلها المعتاد.
المغنية البنانية مايا دياب:
اذ تعرضت خلال الفترة الأخيرة للتنمر بسبب تغيير ملامح وجهها بشكل كبير بسبب كثرة عملية تجميل والتي اخفت الكثير من التعابير عن وجهها.
المغنية المغربية دنيا بطمة:
بطمة كان لها نصيب كبير من التنمر بعد ظهورها الأخير ، الذي كشف كيف انها تغيرت تماما عن ظهورها الفني الأول.
ويرى مختصون أن مواقع التواصل الاجتماعي جعلت كثيرا من النساء وحتى الرجال يقبلون اكثر على عمليات التجميل خاصة من المشاهير ، فبالاضافة الى دافع الغيرة والتنافس التي هي من العوامل التي تدفع الفنان أو الفنانة لإجراء عمليات التجميل باستمرار ، هناك ماظهر موخرا وهي الفلاتر التي غيرت من مستوى رضى البعض لشكلهم الحقيقي ، وساقهم نحو الوصول قدر المستطاع الى ذات اشكالهم بعد لمسات فلاتر مواقع التواصل الاجتماعي ، وبالتحديد انستغرام.