الوراثة هي السبب الرئيس للإصابة بحساسية الجلد، والنظافة المستمرة للأطفال تساعد على الحد من العدوى البكتيرية إذ حذرت دراسة أميركية طبية من أن الأطفال الذين يعانون الأكزيما الجلدية يصبحون أكثر عرضة للإصابة ببكتيريا الأمعاء، خاصة ممن لا يعانون في الأصل هذه البكتيريا.
والأكزيميا الجلدية هي شكل من أشكال التهاب الطبقات العليا من الجلد. على الحد من شدة حالات العدوى البكتيرية الثانوية.