خلص تقرير أعده باحثون إلى أن موادا كيماوية من صنع الإنسان، تضاف لمنتجات يومية منها ألعاب الأطفال، قد تكون سببا جزئيا في ارتفاع نسبة المواليد المشوهة وأمراض السرطان المرتبطة بالهرمونات والأمراض النفسية. ووفقاًَ للدراسة فإن هذه المواد تعرف باسم “إي.دي.سي” وهي تستخدم في صنع المواد البلاستيكية الناعمة والمرنة.
ومن المنتجات المصنوعة منها ألعاب وعرائس الأطفال والعطور والأدوية، وكذلك مستحضرات التجميل، خاصة مزيلات العرق التي يمتصها الجسم فضلا عن وجودها في علب الأغذية والمشروبات، ومنها علب أطعمة الأطفال وأغلفة المعلبات الغذائية.