أكّد أخصائي علاج بالموسيقى الماني أن الموسيقى يمكن أن تُساعد على علاج الآثار الناجمة عن الإصابة بالسكتة الدماغية، كفقدان الذاكرة والاضطرابات اللغوية، وظواهر الشلل، إذ تعمل الموسيقى، سواء من خلال عزفها أو الاستماع إليها أو الغناء على أنغامها، على معالجة أماكن متشعبة للغاية داخل المخ