تتسارع وتيرة الأحداث في النيجر بعد الإنقلاب العسكري وخروج السفير الفرنسي والإعلان عن مغادرة القوات الفرنسية العاصمة نيامي الشهر القادم فمن سيحل مكان فرنسا في النيجر ويستأثر بالنفوذ هناك: روسيا أو الصين أو الولايات المتحدة الأمريكية؟
أسئلة يجيب عنها رئيس الحركة الديموقراطية من أجل التنمية والدفاع عن الحريات المرشح الرئاسي طاهر غيمبا في لقاء خاص مع أسماء وهبة في برنامج نادي العرب.
ومن أبرز نقاط اللقاء:
- ماذا يحدث في النيجر؟
- كيف ارتبط الفساد السياسي في النيجر باليورانيوم؟
- من سيأخذ حصة الأسد في ثروات النيجر بعد إنسحاب فرنسا؟ الصين أم روسيا؟
- ما هي تداعيات القرار الفرنسي في الأمن والسياسة؟
- هل تحل التنظيمات الإرهابية مكان فرنسا في النيجر؟
- ما هي حظوظ روسيا في النيجر بعد إنسحاب فرنسا منها؟
- هل روسيا جاهزة لإستلام الدور الفرنسي في النيجر؟
- هل السياسة الفرنسية أدت إلى إفقار النيجر من خلال استغلال ثرواتها؟
- كيف أثر اليورانيوم على مسار التنمية في النيجر؟
- كيف يمكن للنيجر أن تنهض وتبدأ في التنمية بعد إنسحاب فرنسا منها؟
يمكنكم مشاهدة المزيد من حلقات برنامج نادي العرب من خلال الرابط: https://akhb.ar/3S5cCro