استمرت روسيا في تعليق عمل قنصليتها في حلب بعد القصف الذي استـَهدف جامعة حلب الأسبوع الماضي متسببا في مقتل عشرات الطلاب. وربما جاء تعليق عمل القنصلية متسِقا مع خطط موسكو لإخلاء ثلاثين ألفا من رعايا يقيمون في سوريا. ما من شك في أن هذا يؤشر على تردي الأمن في سوريا لكنه أيضا يؤشر على تآكل الدعم الدبلوماسي الذي يتلقاه النظام السوري من حلفائه . إليكم تعليقنا.
اتصال/ دريد البيك كاتب صحفي – دبي