أكد دبلوماسيون في الأمم المتحدة ان مناقشات بين المنظمة الدولية وحكومة الرئيس بشار الأسد حول تحقيق محتمل بشأن استخدام لأسلحة كيماوية في سوريا وصلت إلى مأزق.
وطلبت سوريا من الأمم المتحدة أن يقتصر التحقيق على ما تزعم إنه هجوم كيماوي شنه الجيش الحر قرب مدينة حلب الشهر الماضي, في حين ألقت المعارضة السورية المسؤولية على قوات النظام في ذلك الهجوم وطالبت بأن يقوم فريق الأمم المتحدة بالتحقيق حول هجمات كيماوية أخرى نفذها النظام السوري ضد المدنيين.