أكد وزير الخارجية الأردنى ناصر جودة ونظيره التركى أحمد داوود أوغلو أهمية الإسراع فى التوصل إلى حل سياسى يؤدى إلى وقف نزيف الدماء ويحافظ على أمن وأمان سوريا.
وأشار جوده إلى وجود تحركات للدبلوماسية الأردنية والتنسيق مع الجانب التركى، مؤكدا تطابق المواقف حول الثورة السورية، لافتا إلى أن إعلان جنيف يشكل منطلقا للحل الذى ننشده، حيث تم الاتفاق بين روسيا وأمريكا على التحاور والتباحث بتشكيل حكومة انتقالية بالتوافق.