دبي، الامارات العربية المتحدة ،28 مايو 2014 ،خديجة الرحالي ،أخبار الآن –
مقتل 44 شخصاً في قصف جوي على حلب خلال 24 ساعة
واوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان إن 22 شخصا قتلوا الثلاثاء في قصف لقوات النظام، غالبيته بالبراميل المتفجرة التي القيت من الطائرات. واستهدف القصف احياء القطانة وبستان القصر وطريق الباب وبني زيد والمغاير والليرمون، فيما استهدف القصف صباح اليوم حي المغاير حيث قتل 21 شخصا. وبين القتلى تسعة اطفال.
واشار المرصد الى ان عدد القتلى في قصف اليوم على حي المغاير “مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة، وأنباء عن وجود عدد من الجثث تحت الأنقاض”.
كما اشار الى مقتل شخص اضافي في قصف بالبراميل المتفجرة على حي الميسر.
ويشن الطيران المروحي السوري منذ منتصف كانون الاول/ديسمبر هجمات مكثفة على مناطق سيطرة المعارضة في مدينة حلب وريفها، ما ادى الى مقتل المئات غالبيتهم من المدنيين، ودفع آلاف العائلات الى النزوح.
وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش دعت في نهاية نيسان/ابريل مجلس الامن الدولي للعمل على وقف تدفق الاسلحة الى سوريا، متهمة النظام بشن هجمات من دون تمييز لا سيما من خلال “براميل متفجرة” يلقيها الطيران.
واكدت المنظمة الحقوقية التي تتخذ من نيويورك مقرا، انها وثقت اثباتات تتعلق بخمس وثمانين غارة جوية شنها النظام على احياء يسيطر عليها المقاتلون المعارضون في محافظة حلب منذ 22 شباط/فبراير.
جرائم طالبان بحق النساء
هذه ليست المرة الأولي التي تُرجم فيها السيدات في باكستان حيث تعد عقوبة الرجم حتى الموت كوسيلة تستخدم ضد النساء لكتم اصواتهن وردم حقوقهن.
فيما يلي نذكر بعض الحالات اللائي رجمن في باكستان
رجم باكستانية بالحجارة حتى الموت لامتلاكها جوال
في ديسمبر 2013 *حكمت الحكومة الباكستانية علي امرأة أم لطفلتين بالرجم حتى الموت لامتلاكها هاتف محمول وهو الأمر الممنوع تماما في باكستان. كما حكمت المحكمة بان من يقوم برجم السيدة هم أفراد أسرتها ، فضلا عن انه تم دفنها في منطقة صحراوية بعيده عن قريتها.
في 2012 رجم باكستانية حتي الموت للاشتباه في تورطها بالزنا
*في 2012 رجمت باكستانية بالحجارة حتي الموت من قبل أقاربها في إقليم الحدود الشمالية الغربية، وذلك للاشتباه في تورطها بالزنا.
وكان اثنين من أقرباء المرأة أقرا بقتلها رجماً بحسب صحيفة “الراية القطرية”.
وتم إبلاغ الشرطة من سكان محليون في حي شهباز جاري بمدينة ماردان علي بعد نحو 40كيلومترا شمال شرق مدينة بيشاور عاصمة إقليم الحدود الشمالية الغربية لأنهم سمعوا أصوات صراخ ليلة التاسع من يونيو الجاري عندما توفيت المرأة بشكل غامض ودفنتها أسرتها بهدوء.
وفي النهاية أشارت صحيفة “دون” الباكستانية إلى أن والد القتيلة وزوجها اعترفا بقتلها للاشتباه في تورطها في جريمة زنا عندما استدعتهما محكمة محلية لاتخاذ قرار بشأن طلب الشرطة استخراج جثتها لتحديد أسباب وفاتها.
*وفي 2010 كانت أخبار الآن كانت قد حصلت على فيديو يظهر رجم إمرأة في باكستان من قبل طالبان بتهمة أنها شوهدت مع رجل .
*في 2009 عرضت العديد من القنوات التلفزيونية الباكستانية لقطات مصورة تظهر قيام أعضاء في طالبان بجلد فتاة مراهقة تبلغ من العمر سبع عشرة سنة لمزاعم بارتكابها عمل محظور في وداي سوات المضطرب ،
*مشهد مأساوي آخر أثار ضجة كبيرة آنذاك لبروفيسورة في جامعة كابول أعدمت رميا ً بالرصاص عقابا ًلها بسبب رفضها ارتداء البرقُع وتمسكها بحجابها الاسلامي الذي يكشف وجهها وكفيها
فيسبوك يساعد في العثور على طفل اختطف من المستشفى
فيكتوريا البالغة من العمر يوم واحد عادت إلى عائلتها هذا الصباح، وذلك بفضل أربعة أصدقاء ذهبوا بحثا عن الطفلة بعد أن شاهدوا حالة استنفار على الفيسبوك حول اختطافها ليلة أمس من مستشفى بكيبك الكندية .
في رد آخر على الفيسبوك يُشكر فيه أيضا النساء الثلاث ورجل آخر على مساعدتهم، كما إن والدة الطفلة ، أعربت يوم الثلاثاء عن الرعب الذي اختبرته العائلة بعدما تمت سرقة المولودة الجديدة من جناح الولادة
في جناح سانت ماري من مركز دي تروا ريفيير في الليلة السابقة.
قالت الوالدة “بالامس شهدنا أسوأ وقت من حياتنا ، و كان شعور لا أحد يجب أن يمر به بعد اليوم. و كان العجز في هذا الموقف من الصعب قبوله”
و قالت شرطة محافظة كويبيك ثبل يوم الاثنين، أن امرأة ترتدي زي ممرضة في المستشفى قد دخلت عنبر الولادة و أخذت الطفل من الأم، و غادرت غرفة الأطفال حديثي الولادة مع الطفلة ملفوفة في بطانية زرقاء.
و قال أحد موظفي المستشفى لراديو كندا “مشت الإمراة بهدوء أسفل القاعة، ترتدي زي ممرضة. لا أحد سأل أي أسئلة حول هويتها”