واشار مظلوم إلى ان الاسلحة البرية البرية للجيش الحر تتمثل في الرشاشات واسلحة الهاون واسلحة اخرى مضادة مثل الار بي جي .فضلا عن الاسلحة المضادة للدبابات من نوع تاو والتي حصل عليها الثوار من الولايات المتحدة.
وحول الاسلحة المتوسطة/ اكد مظلوم ان الثوار يمتلكون مدافع هاون وبعض الآليات التي تصل اعيرتها الى 120 ملم و 150 ملم.
كما يمتلكون مركبات مدرعة ودبابات من نوع بي أم بي ومدرعات مجنزرة وأخرى يطلق عليها PRBM وهي دبابات مجنزرة
ومجهزة باسلحة متوسطة
وفيما يتعلق بالدبابات اوضح ملظوم أن هناك بيانات تشير الى امتلاك الجيش الحر لدبابات من نوع 62 ودبابات من نوع 72 وهي اسلحة بقيت مع منشقين عن جيش النظام أو غنمها الثوار في المعارك/ حيث يقوم الثوار بقطرها أو نقلها الى المناطق الخاضعة لسيطرتهم ومن ثم ادخالها ورش فنية لصيانتها وتطويرها.
واشار مظلوم انه لم يتم الرصد حتى الان امتلاك الثوار اسلحة جوية وبحرية / وقال انه في وقت قريب استولى الثوار على موانئ ومراسي بطول عشرة او عشرين كيلو على الساحل بالقرب من الحدود التركية هذه المراسي استطاعوا منها ادخال بعض الاسلحة.
في غضون ذلك اوضح مظلوم ان الثوار يتطلعون الى الحصول على صواريخ مضادة للطائرات وان هناك تسريبات تشير الى ان وصول اسلحة مضاد للطائرات للثوار وان الجيش الحر استخدمها في معاركه بدليل ان هناك طائرات للنظام تم اسقاطها اثناء قصفها لمناطق خاضعة تحت سيطرة الثوار
الخبير العسكري والاستراتيجي اللواء جمال مظلوم