بدأت الحكاية طبقاً للمصدر، بدخول الفتاة (28 عاماً) إلى المستشفى، وهي في حالة ولادة، وبعدما تم ذلك بشكل طبيعي من دون أي تدخل جراحي، اكتشف أن المولود ميت، وتم تحويلها إلى غرفة العمليات بحجة لديها نزيف.
وأضاف بعد دخولها العمليات، بدأ الكادر التمريضي بإجراء التحاليل لها، وقدم إليها طبيب من الجنسية المصرية، وأراد أن يحقنها إبرة (central line)، في رقبة الفتاة، التي بدأت تصرخ وتطلب إخراجها من المستشفى وتقول باللهجة العامية (ما أبي شيء خلاص أرموني أنا أبي أموت والله ما أطالبكم شيء).
وأوضح المصدر "بعدها طلبت الفتاة من إحدى الممرضات إحضار ماء وعصير، وترجتهم الاتصال بزوجها، غير أن الدكتور أجابها بنوع من الترهيب والصراخ بأن تلك الطلبات ليست في وقتها، ثم بدأ بحقنها الإبرة في رقبتها، فعضته في يده، فصرخ في ووجهها وقال باللهجة المصرية الدارجة (إنتو خسارة إللي بيجي بيشتغل فيكم)".
وأشار إلى أنه تم تنويم الفتاة بعد ذلك في غرفة العناية المركزة، ليكتشف اليوم التالي، أن تلك الإبرة التي حقنها الطبيب، هي إبرة الموت، إذ توفيت الفتاة دماغياً بسبب مضاعفات الإبرة التي تسببت لها بنزيف في الرئة’.
____________________________________
قد يعجبك أيضاً
– ممنوع التنفس في هذه المدينة!
– بالفيديو: اتجربة لتقديم الأخبار
– البحث عن الطفلة المغتصبة (الجزء الأول)
– الطفلة المغتصبة تروي التفاصيل (الجزء الثاني)
– الطفلة المغتصبة تروي التفاصيل (الجزء الثالث)
– قتل أخاه وسجن أباه من أجل ..
– الحقائق السرية عن صناعة الموت
____________________________________