أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (أحمد الريحاوي)
في حال سقوط النظام لمن سيكون ولاء قوات الدفاع الوطني؟ ممن سيتلقون أوامرهم؟ ومن سيدفع رواتبهم؟
+963******988
بالنسبة لي سوف يصبحون الثوار والذين قامو بالثورة ضد هذا النظام, لأن كل من مع النظام أو ضده يقاتلون لمكاسب شخصية ان كانو علمانيين أو إسلاميين
+961*****347
انا رائد العيسى
في حال سقوط النظام ستكتفي قوات الدفاع الوطني بالدفاع عن انفسهم, بالتأكيد سوف يكون الولاء للأم إيران فهم يدركون جيداً لمن سيكون الولاء في حال سقوط الأسد, وربما يكون في سوريا سيناريو اليمن في حال سقوط الأسد . ومن المعلوم ان ايران لا تدافع عن الأسد شخصاً
+90*******495
اعتقد لن يكون هنالك وجود لميليشيات الدفاع الوطني ولكن في حال تبقى منها احد سيكون خيارهم الاول الانضمام لحزب الله في لبنان
+967******316
سوف يكون ولائهم الخفي للمرجعية الشيعية ايران وولائهم الظاهر لمن سيدفع لهم الرواتب
+90******7000
سيكون ولائهم للشعب حتماً
والشعب ستكون ولايته من قِبَل المعارضة الحالية
وتكون رواتبهم من الضرائب ودخل الوطن
+90*******929
عندما يسقط النظام ستكون هذه القوات في حالة من الهستيريا آن ذاك وسيكون البديل لهم هو إما ان يهربوا من سوريا الى لبنان او ايران, أو أن يسلموا أنفسهم الى الثوار ويقدمون الى المحاكم العسكرية وذلك يكون باشراف دولي اذا اراد المجتمع الدولي ذلك
+963******845
ايران
وحسن نصر الله
+963******365
في حال سقوط النظام الدفاع الوطني ستتحول الى مجموعات صغيرة مسلحة غير منظمة او البعض سيرمي السلاح واللباس العسكري, لا يمكن أن يبقوا منظمين بعد سقوط النظام كغيرهم من الشبيحه, كونهم سيحاولون تأمين حياتهم أو الفرار من وجه المعارضين وسوف لن يبقى لارواتب ولا أي شي, سيحولون إلى قطاع طرق
+963******394
في حال سقوط النظام سوف يعاد هيكلة الدولة وسيسقط قوات الميليشيات الوطنية مع نظام الاسد ومنهم من ينخرط مع الشعب ومنهم من يهاجر خارج سورية خوفا من الشعب ومنهم من سيكون ولائهم لايران
+963******424
في حال سقوط النظام
تنحل قوات الدفاع الوطني إلا بحال تلقت الدعم من إيران او الدول التي تطمح باستمرار الأزمة في سوريا
+963******520
سيكون ولاء قوات الدفاع الوطني ل ايران وسيتلقون الدعم منها لفرض حالة من الرعب وزعزة امن سوريا
+964*******325
علي العراقي
هي مجموعة من المليشيات السورية والأجنبية بعد سقوط النظام السوري سيصبح الولاء إلى الطائفة العلوية وسينحصر نفوذها في الساحل. الأوامر ستكون من حزب البعث وإيران. أما الرواتب فهي من بقايا تجار النظام السوري والمنظمات الشيعية وإيران أكيد التي نصبت نفسها وصيا على شيعة الشرق الأوسط. ستتلقى دعماً من أمريكا سياسياً على إعتبار حماية الأقليات. أعتقد ستنتهي بعد تشكيل جيش سوري وطني من كل الطوائ