أخبار الآن | دبي – الإمارات (أحمد الريحاوي – متابعات)
على مواقع التواصل الإجتماعي كانت مأساة حلب حاضرة والجميع يتحدث وينقل ما يحدث..
#سقوط_حلب_سقوط_أمة
@khalidalkhalifa
خالد بن أحمد آل خليفة (وزير خارجية البحرين)
في حلب .. السلاح قاتل ، و الصمت ايضا قاتل
@EdSamuelFCO
Edwin Samuel المتحدث باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
أحاول أن أغرّد عن #حلب ولكنني لا أجد الكلمات فالمأساة هناك فاقت كل التصورات وشراسة القصف والقتل والتهجير لا يمكن وصفها في عدد من التغريدات
@HadiAlabdallah
هادي العبدالله
25 شهيداً على الأقل وعشرات الجرحى نتيجة قصف طيران الأسد تجمعاً للمدنيين الذين كانوا يحاولون النزوح مشياً على الأقدام ضمن أحياء حلب المحاصرة!
@MohAlkhatieb
Mohammed Al-khatieb
شلل تام في حركة فرق الإسعاف، والدفاع المدني عاجز أمام كله هذا القصف بعد تدمير معظم آلياته ومراكزه
@aboalhodaalhoms
ابو الهدى الحمصي
عشرات العائلات في حلب المحاصرة يغادرون منازلهم على وقع القصف المكثف من قبل الاسد وروسيا
@jabalybaraa
بهاء الحلبي
اتصلت بأخوتي الصغار المحاصرين في حلب لأطمئن عليهم.. يبكون وأنا عاجز حتى عن مواساتهم، أي قهر هذا ؟!
@YZaatreh
ياسر الزعاترة
القول إن جيش بشار هو من يتقدم في حلب تضليل مفضوح. مليشيات خامنئي هي التي تقاتل. جيش بشار مجرد أطلال. سوريا محتلة، وبشار دمية بيد الغزاة.
@muhydinlazikani
محي الدين لاذقاني
من يظن ان النهاية في حلب واهم فلا نهايات في سوريا الا بعد أن يتآكل الطرفان اللذان يتظاهران بالعداء ويتبادلان الخدمات المتطرفين والأسد
@BassamJaara
بسام جعارة
بوتين مستمر في تدمير حلب وديمستورا مستمر في لعق احذية الروس ويعلن تقديره لبوتين لأنه خفف القصف على حلب!!
من يعتقد ان حرق حلب سيمر دون حساب واهم .. حلب ستنهض وسيحترق كل من خذلها وخانها وغدر بأهلها
@Khaledkhoja
خالد خوجة
مفارقة : يحترق الغاب في #حيفا ، بينما في #حلب يحترق الانسان . الصديق الذي هرع إلى حيفا يعجز عن الاستجابة لحلب تاركا إياها في وجه شريعة الغاب
@Maryam_Rajavi_A
مريم رجوي
نحن نعتبر أنفسنا أبناء حلب المضرجة بالدماء التي تقاوم تحت عمليات القصف الضارية على امتداد صمودها منذ 6 آلاف سنة
@AlabedBana
Bana Alabed
نحن تحت القصف العنيف الآن. بين الحياة والموت أرجوكم صلوا لأجلنا في حلب.
هذه الليلة لم يعد لدينا منزل, لقد قصف وتحول إلى أنقاض.. رأيت القتلى وكدت أن أموت .
إقرأ أيضاً: