أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة – (غرفة الاخبار)

نفذت قوات نظام الأسد هجمات بالأسلحة الكيميائية والسامة المحرمة دوليا في مختلف مناطق سيطرة المعارضة، بلغت أكثر من 140 هجمة، وخلفت مئات القتلى والجرحى، منذ انطلاق الثورة، وكان آخرها في مدينة خان شيخون التي استخدم فيها غاز السارين.

في مارس آذار 2013، استخدم غاز السارين في خان العسل بحلب، وراح ضحيته 20 قتيلاً و80 مصاباً.

في الحادي والعشرين من آب أغسطس 2013، استخدمت قوات النظام غاز السارين في قصفها للغوطة الشرقية، ما أسفر عن قتل أكثر من 1500 شخص.

في أكتوبر تشرين الأول 2014، أكد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، استخدام غاز الكلورين عبر البراميل المتفجرة في كفرزيتا.

في التاسع والعشرين من فبراير شباط 2016، استهدف النظام مواقع للمعارضة بقنابل محملة بالغاز، تسببت في حالات اختناق لمقاتلي لمعارضة في عربين بدمشق.

في آب أغسطس 2016، ألقت مروحيات النظام براميل متفجرة تحوي أسطوانات تحمل غازا ساما علي حي سكني في سراقب بريف إدلب. 

وآخر تلك الهجمات، كانت في الرابع من أبريل نيسان، حين ارتكبت قوات الأسد مجزرة في مدينة خان شيخون بريف إدلب، حيث استخدمت غاز السارين السام ما قتل أكثر من مئة مدني وأكثر من أربعمئة مصاب.
 

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تتحدث عن تورط نظام الأسد بهجوم خان شيخون

وسم #خان_شيخون يتصدر مواقع التواصل الإجتماعي