مصافي تكرير نفط مؤقتة في سوريا
ظهرت العديد من مصافي التكرير المؤقتة في سوريا منذ اندلاع الحرب الأهلية في عام 2011، وتعيش عائلات سورية بأكملها في ظروف غير صحية وملوثة بالقرب من هذه المصافي النفطية في شمال حلب حيث اضطرت إلى النزوح إليها
وسعت المنظمات غير الحكومية إلى تسليط الضوء على محنة الأطفال العاملين في هذه المصافي المؤقتة
رجل يعمل في مصفاة مؤقتة لتكرير النفط
صبية ينقلون كيسًا ثقيلًا في مصفاة لتكرير النفط في ريف حلب. سعت المنظمات غير الحكومية إلى تسليط الضوء على محنة الأطفال العاملين في هذه المصافي المؤقتة
صورة جوية لمصفاة نفط مؤقتة بالقرب من قرية تارين السورية في حلب
رجال يعملون في مصفاة نفط مؤقتة، بينما يتصاعد الدخان الأسود من خلفهم. وأصبحت المناطق المحيطة بمصافي التكرير بمياه جوفية وأراضي زراعية ملوثة
صبي يحمل زجاجة زيت في مصفاة مؤقتة بالقرب من تارين في حلب رجل يعمل في مصفاة نفط مؤقتة بالقرب من قرية تارين في حلب ، في حين يتصاعد التلوث من المداخن في الخلفية
عامل يملأ برميلاً بالوقود المنتج في مصفاة نفط
رجل يعمل في مصفاة نفط مؤقتة. يقوم النازحون بتكرير النفط الخام إلى البنزين والكيروسين والديزل في هذه الأماكن
صبي يعمل في مصفاة نفط مؤقتة. يعاني الكثير من العاملين في هذه المصافي، والذين نزحوا بسبب القتال، من مشاكل صحية ناجمة عن التلوث.
صبي يجرف الفحم في مصفاة نفط مؤقتة بالقرب من تارين بريف حلب الشمالي حيث يعمل العديد من الأطفال في هذه المواقع في ظل ظروف مروعة
رجل يسير بالقرب من منشآت في مصفاة تكرير نفط مؤقتة بالقرب من تارين في حلب. ظهرت مصافي التكرير في أعقاب انخفاض حاد في الإنتاج في المصافي المحترفة في الدولة التي مزقتها الحرب
دخان يتصاعد من ناقلة نفط في مصفاة نفط مؤقتة
رجل يعمل في مصفاة نفط مؤقتة في قرية تارين. ظهرت العديد من مصافي التكرير المؤقتة في سوريا منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 2011
طفل يعمل في مصفاة نفطية مؤقتة بالقرب قرية تارين في ريف حلب الشمالي في سوريا