أظهرت مقاطع فيديو اليوم الأحد أن حشدًا كبيرًا من طلاب جامعة طهران رددوا هتافات مثل: “الجامعة يقظة، إنها مشمئزة من القمع”،
كما أعلنت منظمة “هنغاو” لحقوق الإنسان، عن “اختطاف” عناصر الأمن الإيرانية، الطفل أمين خالقي (14 عاما)، خلال احتجاجات مدينة أشنوى غربي إيران. وأضافت “هنغاو” أنه لا توجد معلومات عن الطفل حتى الآن.
وأظهرت مقاطع الفيديو استخدام عناصر الأمن الإيراني للرصاص الحي في مواجهة المحتجين الأمر الذي أوقع عديد القتلى.
الأمن الإيراني يقتل المحتجين عبر إطلاق الرصاص بشكل عشوائي
للمزيد: https://t.co/UStOhgXOV8#MahsaAmini #مهسااميني #مهسا_اميني #أخبار_الآن pic.twitter.com/cZ1DMiLcwe— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) September 24, 2022
This video is getting viral for the obvious brutality of security forces to the women protesters, but what is now people are asking is that
Is the f… security guy touching her breast? What do u see?
outrage is massive#MahsaAmini #Mahsa_Aminihttps://t.co/5UHFvAQSOM
— Sima Sabet | سیما ثابت (@Sima_Sabet) September 25, 2022
وأظهرت صور وردت إلينا من مراسل أخبار الآن في إيران استخدام النظام الإيراني مراهقين متطوعين لمهاجمة المتظاهرين.
مراسل أخبار الآن في #إيران: النظام الإيراني يستخدم مراهقين متطوعين لمهاجمة المتظاهرين #مهسا_أميني#احتجاجات_إيران#مقتل_مهسا_أميني pic.twitter.com/g0dNjolgo2
— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) September 25, 2022
وظهر في بعض التسجيلات عناصر أمن يطلقون الذخيرة الحية على ما يبدو، باتجاه متظاهرين غير مسلحين في بيرانشهر وماهاباد وأورميا.
كذلك، شوهد عنصر أمن في فيديو نشرته “إيران هيومن رايتس”، طلق النار من رشاش إي.كيه-47 باتجاه متظاهرين في شهري ري، بالضواحي الجنوبية لطهران.
وكان عناصر الأمن قد اشتبكوا، مساء أمس السبت، لليوم الثامن على التوالي، مع المتظاهرين الذين نزلوا إلى الشوارع رداً على مقتل مهسا أميني.
#الشرطة_الإيرانية تطلق النار بشكل مباشر نحو المحتجين بعد مقتل #مهسا_أميني#احتجاجات_إيرانhttps://t.co/urKYCT5RgN pic.twitter.com/472qWVKTbH
— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) September 25, 2022
وتظهر الصور والأخبار المنشورة المتظاهرين في شيراز وقد تجمعوا مرة أخرى في شارع زند، مساء أمس السبت، مرددين شعار “الموت للديكتاتور”.
كما تظهر مقاطع الفيديو استمرار الاشتباكات، بين المحتجين وعناصر الأمن في شوارع محافظة أصفهان وآمل في محافظة مازندران.