خطة التدخل العسكري التي يتم إعدادها لاستعادة شمال مالي ، قد تؤدي الى تعبئة حوالى 5500 جندي معظمهم من دول غرب افريقيا. لكن قد يكلف ما بين 200 و400 عسكري اوروبي بتدريب كتائب على الارض في مالي.
معظم القوات ستكون من مالي وتحت قيادة مالية مقرها العام بالقرب من باماكو. وسترسل  بوركينا فاسو حوالى 150 جنديا ، فيما سترسل النيجر ما بين 600 و900 عنصر.
أما الدول التي استبعدت أو تحفظت على التدخل العسكري هي ساحل العاج التي تترأس المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا والسنغال، وموريتانيا والجزائر المجاورتان لمالي واللتان لا تنتميان الى مجموعة غرب افريقيا تعارضان فكرة التدخل وتفضلان الحوار.