إلى ذلك، ذكرت صحيفة الواشنطن بوست أن كوريا الشمالية حرصت على إخفاء اي اثر للتجارب النووية التي اجرتها في شهر فبراير/ شباط الماضي بالكامل, التامر الذي يعزز الشكوك بأنها طورت نموذجا جديدا من الأسلحة النووية التي تستخدم اليورانيوم العالي التخصيب فيها.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم ان اثار تجربة الثاني عشر من فبراير تم ضبطها بشكل لافت ولم تتسرب سوى كمية قليلة جدا من الاثار المشعة في الجو.