300 كيلومتر من دائرة القطب الشمالى، حيث استطاع الصاروخ الجديد تدمير الفرقاطة، كيه أن أم تروندهايم، التى خرجت من الخدمة.
وأضاف أن الهدف من اختبار هذا الصاروخ المتطور الجديد الذى يصل مداه إلى 150 كيلومترا هو تقييم عملية الإطلاق من الناحية التقنية حتى يمكن توفير المعلومات اللازمة لتطويره من أجل استخدامه على فرقاطات من طراز “نانسن” القادرة على تدمير الغواصات وكذلك على السفن السريعة من طراز سكيولد.
وأشار كيلندرود إلى أن الاختبار حقق جميع الأهداف المنتظرة، منوها فى الوقت نفسه بأنه سيتم إجراء 8 اختبارات أخرى لنفس الصاروخ دون أن يكون محملا برأس متفجر.