مونترو ،سويسرا، 22 يناير 2014 ، وكالات، أخبار الآن –
بنود مؤتمر جنيف1
سنتطرق مشاهدينا الى هذه التصريحات و هذا الخطاب المطول للسيد المعلم و ايضا الجدال الذي دار بينه و بين بان كي مون والمعلم حول تجاوز الوقت المخصص لكن بعد قليل اما الان و تعليقا على كل هذه التصريحات
اذا مشاهدينا ما عدا هذا التصريح الاخير للسيد المعلم كل التصريحات الاخرى بالمقابل تصريحات السيد الجربا الامير سعود الفيصل و ايضا تصريحات المسؤولين من روسيا , بريطانيا , فرنسا و الولايات المتحدة جاءت مساندة لمطالب المعارضة السورية بتطبيق بنود جنيف 1
ما هي هذه البنود نتذكر جميعا
طبعا جنيف 1 الذي عقد في الثلاثين من يونيو عام 2012 هذا المؤتمر خرج ببيان به العديد من النقاط للخطة الانتقالية لمعالجة الازمة السورية
هنا السؤوال عن هذه النقاط التي خرج بها مؤتمر جنيف1
اذن :
– وجوب تشكيل حكومة انتقالية تملك كامل الصلاحيات التنفيذية.
– يمكن للحكومة الانتقالية أن تضم أعضاء في الحكومة الحالية والمعارضة، وستشكل على قاعدة التفاهم المتبادل بين الأطراف.
– على الحكومة السورية أن تسمي محاورا فعليا عندما يطلب المبعوث الدولي ذلك، للعمل على تنفيذ خطة النقاط الست والخطة الانتقالية.
– يجب أن تتمكن جميع مجموعات وأطياف المجتمع السوري من المشاركة في عملية الحوار الوطني.
– من الممكن البدء بمراجعة للدستور إضافة إلى إصلاحات قانونية. أما نتيجة المراجعة الدستورية فيجب أن تخضع لموافقة الشعب.
– بعد الانتهاء من المراجعة الدستورية، يجب الإعداد لانتخابات حرة ومفتوحة أمام الأحزاب كافة.
– يجب أن تحظى النساء بتمثيل كامل في كل جوانب العملية الانتقالية.
– يجب وضع حد لإراقة الدماء، وعلى كل الفرقاء أن يجددوا دعمهم لخطة النقاط الست التي قدمها كوفي أنان ، خصوصا وقف إطلاق النار واحترام بعثة مراقبي الأمم المتحدة والتعاون معها.
– يعارض أعضاء مجموعة الاتصال أي عسكرة إضافية للنزاع.
– على المعارضة تدعيم تماسكها بهدف تسمية ممثلين فعليين للعمل على خطة النقاط الست والخطة الانتقالية.
– يمكن لمجموعة الاتصال أن تلتئم مجددا بطلب من المبعوث الخاص.
– يجب التمكن من إيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق الأكثر تضررا وأن يطلق سراح المعتقلين.
– مجموعة الاتصال على استعداد لتقديم دعم فاعل لأي اتفاق يتم التوصل إليه بين الأطراف، ويمكن لهذا الدعم أن يتخذ شكل مساعدة دولية بتفويض من الأمم المتحدة.
– يجب تأمين استمرارية المرفق العام أو ترميمه ، ويشمل الجيش والأجهزة الأمنية.
– يجب أن تحترم كل المؤسسات الحكومية حقوق الإنسان.
– يجب أن يتمكن ضحايا النزاع الدائر حاليا من الحصول على تعويضات أمام القضاء.
– سيتم تخصيص إمكانات مادية هامة لإعادة إعمار سوريا
اذن مشاهدينا هذه النقاط الرئيسية التي خرج بها جنيف 1 و التي اجتمعت التصريحات حول العمل على أساس هذه النقاط في اجتماع منترو طبعا ما عدا تصريحات السيد المعلم