نيويورك، 01 مارس 2014 ، وكالات –
تحتفل الأمم المتحدة اليوم السبت الأول من مارس لأول مرة بيوم عالمي وإطلاق حملة دولية لدعم التنوع ورفض التمييز.
وتم الإعلان عن هذه المناسبة الجديدة خلال الاحتفال باليوم العالمى لمكافحة مرض الإيدز فى ديسمبر الماضى. ونبعت فكرة اليوم العالمي لرفض التمييز من معاناة مرضى الإيدز الذين يعانون من تمييز بالغ وإحساس مستمر بالعار فى المجتمع، ويفقدون الكثير من الحقوق، خاصة الحق فى الحصول على الخدمات الصحية.
وأكد البيان أن التمييز هو انتهاك لحقوق الإنسان وهو غير قانونى وغير أخلاقى ومهين للكرامة البشرية، مشيرا إلى ضرورة التغلب على التمييز والتحديات المرتبطة به.
وأشار البيان إلى أن إنهاء التمييز بين البشر ليست مهمة سهلة فى كثير من الأحيان، وبعد إنهاء التمييز يأمل المجتمع الدولى فى القضاء على مرض الإيدز بحلول عام 2030، والسيطرة على التعاطى وتجارة المخدرات والتى تعد السبب الرئيسى فى انتشار المرض.
وقال البيان إن مرضى الإيدز يعانون من تمييز بالغ وإحساس مستمر بالعار فى المجتمع، ويتعرضون إلى إساءات بالغة، ويفقدون الكثير من الحقوق، خاصة الحق فى الحصول على الخدمات الصحية.
وأكد البيان أن التمييز هو انتهاك لحقوق الإنسان وهو غير قانونى وغير أخلاقى ومهين للكرامة البشرية، مشيرا إلى ضرورة التغلب على التمييز والتحديات المرتبطة به.
الدكتورة ليلى عبدالعزيز الهلالي مستشارة إجتماعية وأسرية ورئيس حملة كلمتنا الحلوة