الأمم المتحدة تقول إن الوضع الأمني في جنوب شرق النيجر تدهور بسبب الهجمات الإرهابية
- عدد اللاجئين في شيتيماري بالقرب من ديفا ما بين 7 آلاف و13500
- وجود نسبة كبيرة من الأطفال غير المصحوبين بذويهم
- تؤوي منطقة ديفا 300 ألف لاجئ نيجيريّ ونازحين فرّوا من انتهاكات الإرهابيين
- يشنّ الإرهابيون هجمات جريئة على مدينة ديفا
- المنطقة تواجه عدة حالات من سوء تغذية الأطفال والحصبة والتهاب السحايا
- تنشط في ديفا نحو 41 منظّمة إنسانيّة
حذّرت الأمم المتحدة الجمعة من أنّ الوضع الأمني قد تدهور في منطقة ديفا بجنوب شرق النيجر حيث تشنّ جماعات إرهابية هجمات دمويّة منذ العام 2015.
وفي الفترة بين كانون الثاني/يناير وحزيران/يونيو 2021، استهدفت تسع هجمات شنّها عناصر ينتمون إلى جماعات مسلّحة غير حكوميّة مواقعَ لقوّات الدفاع والأمن على التوالي في ديفا وماييني-سوروا وبوسو، ما يؤشّر إلى تدهور الوضع الأمني على طول الحدود مع نيجيريا
وأشار المكتب إلى أنّ الهجوم الأخير استهدف في 5 حزيران/يونيو موقعاً عسكرياً شرقي مدينة ديفا الكبيرة.
وتنسب السلطات المحلّية بشكل عام هذه الهجمات إلى بوكو حرام أو تنظيم داعش في غرب إفريقيا.