4 قصص مختلفة لنسوة ذقن وحشية الحزب الشيوعي الصيني

تعود مجددا قصص لناجين من بطش الحزب الشيوعي الصيني، من مختلف الشعوب والثقافات.

سايراغول ساويتباي، قلبينور صديق، غلبهار هايتيواجي، جولبهار جيليلوفا، نسوة من شعوب مختلفة، الإيغور والكازاخستانيين والأوزبكيين والمستبد واحد في طبيعة الحل ألا وهو الصين.
بالنسبة لهنّ، فإن التحدث ليس مجرد إعادة عيش صدماتهم، بل هو يدعوهم وأسرهم إلى أعمال انتقامية وحشية من قبل الحزب الشيوعي الصيني.

قالت غلبهار هايتيواجي البالغة 55 عاما في وقت سابق إنها واجهت كوابيسا كل أسبوع حيث قضت وقتها داخل مركز احتجاز في شينجيانغ.

أما المحتجزة الإيغورية السابقة جولبهار جيليلوفا فقد كُرّمت من منظمة العدالة للجميع التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، لعملها الذي جذب الانتباه الدولي إلى سياسات الحبس الجماعي في منطقة شينجيانغ ذاتية الحكم بشمال غرب الصين.

نسوة تنفسن مجددا بعد خنق الحزب الشيوعي الصيني لحياتهن في السابق

 

أما قلبينور صديق أخبرت سابقا وسائل الإعلام كيف تم اعتقالها ومعاناتها في معسكرات الاعتقال، في مؤتمر صحفي بعنوان “الاحتجاج على قمع الصين لحقوق الإنسان” في نادي المراسلين الأجانب لليابان.

سايراغول ساويتباي، من الصعب تصديق أن هذه المرأة النشيطة مرت بالجحيم.

تقول في تصريحات إعلامية سابقة وليست ببعيدة إنها ما زالت تتعرض لمضايقات من قبل الصين. على الرغم من أن موظفة الخدمة المدنية السابقة ومديرة العديد من المدارس التمهيدية قد مُنحت الآن حق اللجوء في السويد، إلا أنها لا تزال تتلقى تهديدات بالقتل من المتصلين الصينيين.

هذه قصص قليلة من قصص أكبر لنسوة ورجال وأطفال ذاقوا الوحشية التي يمارسها الحزب الشيوعي الصيني.