المحتوى على تيك توك أصبح مثار جدل في مختلف البلدان
ناقش البرلمان المغربي اقتراحاً بشأن إغلاق منصة تيك توك في البلاد بسبب تأثيره على بعض الفئات العمرية لا سيما الشباب والمراهقين.
كما ودعا نشطاء البرلمان لتشريع قانون جديد يجرم المحتوى المسيء لصورة البلاد، واتخاذ اجراءات صارمة ضد التطبيق على غرار دول أخرى تنبهت إلى المخاطر الأمنية والاجتماعية للتطبيق.
ضمن فقرة الرأي رأيكم سألت أخبار الآن المتابعين.. كيف ترى تدخل الحكومات للحظر تطبيق تيك توك في بعض البلدان؟
جاءت النتائج على النحو التالي:
تقييد للحرية 9%
حماية للقيم المجتمعية 76%
أغراض سياسية 15%
تعليقاً على النتيجة قال رئيس جمعية ابتكار مشاركة مواطنة المغربية عز الدين أزيان: “ينبغي على الحكومات أن تخلق فضاءات أخرى تشجع الشباب لاستعمال هذه المواقع بشكل حسن”.
وتابع القول: “هذه مناسبة لجمعيات المجتمع المدني لتطوير السلوكيات الناشئة باستعمال مواقع التواصل بشكل عمومي”.
إلى ذلك وقدم تطبيق تيك توك الصيني سيلًا من الإعلانات من منافذ الدعاية الحكومية الصينية إلى ملايين الأوروبيين في الأشهر الأخيرة، وفقًا لمكتبة المحتوى التجاري الخاصة بالمنصة والتي نشرت البيانات في 20 يوليو.
تتراوح العروض الترويجية من الدفاع عن عمليات الإغلاق الصينية المتعلقة بفيروس كورونا إلى القطط الرائعة التي تلعب على سور الصين العظيم إلى الجهود المبذولة لإعادة الترويج لمنطقة شينجيانغ في البلاد- حيث تضطهد وتحتجز الصين أكثر من مليون من الإيغور المسلمين- كوجهة سياحية مذهلة.