سفينة “إيفر غيفن” الجانحة في قناة السويس بدأت تتحرك
فبعد ستة أيام من العمل على تعويم إيفر غيفن تمكنت فرق الإنقاذ من تحرير السفنية العمالقة بشكل جزئي وأعلنت هيئة قناة السويس بدء تعويم سفينة الحاويات بنجاح، وتعديل مسارها بنسبة 80 في المئة، وابتعاد مؤخرة إيفر غيفن عن الشط بمسافة 102 متر بدلا من 4 أمتار.
وقال المتحدث باسم شركة “شوي كيسن” المالكة لحاملة الحاويات “إيفر غيفن” إن السفينة “عالقة بزاوية 30 درجة نحو القناة لكن تمت حلحلتها” مشيرا إلى أنها “استدارت” لكنها “ليست عائمة بعد”.
وبعد أن طفت السفنية بالكامل تقريبا بدأت في تشغيل محركاتها استعدادا لنقلها إلى منطقة البحيرات حتى يتم فحصها بالكامل.
وذكرت إنشكيب للخدمات البحرية في تغريدة على تويتر أن عمليات إعادة تعويم السفينة نجحت في الساعة 4:30 فجرا بالتوقيت المحلي وأنه يجري حاليا تأمينها.
وفجر الاثنين، شارك في عملية التعويم 10 قاطرات ضخمة، فمن اتجاه الشمال تمت العملية بواسطة القاطرات بركة وعزت عادل بقوة شد 160 طن، ومن الجنوب قاطرتين بقوة 140 طن، وعملت قاطرتان أخريتان على شد مؤخرة السفينة، بينهما القاطرة الهولندية ” apl guard بقوة شد 285 طن، والقاطرتين تحيا مصر 1 وتحيا مصر 2 عملتا على سحب مقدمة السفينة.
بايدن يصف قمع المتظاهرين في ميانمار بالـ”مشين للغاية”
دان الرئيس الأمريكي جو بايدن الأحد القمع الدموي “المشين جداً” للمتظاهرين في ميانمار حيث قتلت قوات الأمن أكثر من 100 شخص، بينهم سبعة أطفال على الأقلّ.
وقال بايدن للصحافيين في تصريح مقتضب أدلى به في مسقط رأسه بولاية ديلاوير “إنّه أمر مروّع”.
وأضاف “إنه أمر مشين للغاية وبناءً على التقارير التي تلقيتها فقد قُتل عدد كبير من الأشخاص من دون أيّ داعٍ على الإطلاق”.
الاتحاد الأوروبي يدين “التصعيد غير المقبول للعنف” في ميانمار
دان الاتحاد الأوروبي مساء الأحد “التصعيد غير مقبول للعنف” في بورما حيث قتلت قوات الأمن السبت أثناء قمعها متظاهرين مناهضين للانقلاب العسكري أكثر من 100 شخص، بينهم سبعة أطفال على الأقلّ.
وقال وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل في بيان “أكرّر إدانة الاتحاد الأوروبي للعنف الأعمى ضدّ شعب ميانمار، وأحضّ القادة العسكريين على التخلّي عن هذا المسار الجنوني. هذه المأساة يجب أن تنتهي”.
حملة ضد النظام الإيراني تحصد أكثر من 1400 توقيع
وصل عدد الموقعين الإيرانيين على بيان حملة “لا للجمهورية الإسلامية” إلى أكثر من 1400 توقيع من الناشطين والفنانين.
وتهدف هذه الحملة إلى الإطاحة بالنظام الحالي في إيران والذي يعتبر بحسب الناشطين العقبة الرئيسية أمام الحرية، والازدهار والديمقراطية، والتقدم وحقوق الإنسان”.