أمريكا تسمح بتصدير معدات الإنترنت إلى إيران
- كشفت وزارة الخزانة الأمريكية أنه من الممكن تصدير بعض معدات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، للمساعدة في توفير الإنترنت بإيران
- ارتفعت حصيلة القتلى في القصف الذي تعرضت له مدينة زابوريجيا في أوكرانيا إلى 17 شخصا
- أجرت كوريا الشمالية ثماني عمليات إطلاق صواريخ بالستية في أسبوعين
- تنطلق رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن، الأحد، زيارة للجزائر تستمر يومين يرافقها 16 وزيرا
بعد أن طلب إيلون ماسك الإعفاء من العقوبات المتعلقة بإيران، كشفت وزارة الخزانة الأمريكية أنه من الممكن تصدير بعض معدات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، للمساعدة في توفير الإنترنت بـ إيران، من أجل توفير خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية المتمثلة في خدمة ستارلينك للإيرانيين.
وكتب إيلون ماسك، على تويتر رداً على سؤال حول توفير الإنترنت عبر الأقمار الصناعية أي خدمة ستارلينك للشعب الإيراني: سنطلب الإعفاء من العقوبات المتعلقة بإيران في هذا الصدد.
ارتفاع حصيلة القتلى بقصف زابوريجيا إلى 17 شخصاً
ارتفعت حصيلة القتلى في القصف الذي تعرضت له مدينة زابوريجيا في أوكرانيا إلى 17 شخصا على الأقل.
وكانت مدينة زابوريجيا الأوكرانية قد تعرضت لقصف عن طريق سبعة صواريخ صباح الخميس، وفق ما أعلن مصدر رسمي أوكراني.
وقال الأمين العام لمجلس بلدية المدينة أناتولي كورتيف على تطبيق تلغرام إن “الأنباء المحزنة تصلنا بفضل تحليل الأنقاض من المباني المتضررة من الهجوم، حتى الآن، ارتفع عدد القتلى إلى 14”.
كوريا الشمالية تطلق 8 صواريخ بالستية في أسبوعين
أجرت كوريا الشمالية ثماني عمليات إطلاق صواريخ بالستية في أسبوعين كان آخرها إطلاق صاروخين بالستيين ليل السبت الأحد، وفق ما نقلت وكالة يونهاب عن الجيش الكوري الجنوبي.
ودافعت كوريا الشمالية السبت عن السلسلة الأخيرة من تجاربها الصاروخية، مؤكدة أنها “رد مشروع” على “تهديدات عسكرية أمريكية مباشرة”، فيما اعتبرتها واشنطن وطوكيو وسيول “تهديدا خطرا للأمن والسلم”.
يأتي ذلك على خلفية توتر متصاعد مع الولايات المتحدة التي عزّزت في الآونة الأخيرة مناوراتها العسكرية المشتركة مع سيول وطوكيو.
رئيسة الوزراء الفرنسية في زيارة للجزائر مع نصف حكومتها
تنطلق رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن، الأحد، زيارة للجزائر تستمر يومين يرافقها 16 وزيرا، أي نحو نصف أعضاء حكومتها، وترمي إلى إعطاء “زخم جديد” للمصالحة التي بدأها رئيسا البلدين في نهاية آب/أغسطس.
والزيارة هي الأولى إلى الخارج لرئيسة الوزراء الفرنسية التي ستبدأها بتفقّد نصبين تذكاريين. وبعد توتر استمر أشهرا، كان الرئيس إيمانويل ماكرون أجرى نهاية آب/أغسطس زيارة إلى الجزائر أتاحت تحسين العلاقات بين البلدين.