الجيش الروسي يتداعى.. وروسيا “ستحتاج لعامين على الأقل لإعادة بنائه”
اعتبر وزير الدفاع الإستوني هانو بيفكور خلال زيارة إلى واشنطن الثلاثاء أنّ روسيا ستحتاج على الأرجح لعامين على الأقلّ لإعادة جيشها إلى المستوى الذي كان عليه قبل بدء غزوها لأوكرانيا، داعياً إلى مواصلة الضغط على موسكو.
وإذ توقّع الوزير الإستوني أن يطول أمد الحرب في أوكرانيا كثيراً، ناشد الغرب الوقوف مع الأوكرانيين إلى أن يحقّقوا انتصار “العالم الحرّ”.
وفي الوقت الذي لجأت فيه روسيا إلى استهداف أوكرانيا بطائرات مسيّرة مفخّخة، يعتقدالغرب أنّها اشترتها من إيران، قال بيفكور إنّ معلوماته تشير إلى أنّ الترسانة العسكرية الروسية تقلّصت إلى الحدّ الذي أصبحت معه القوات الروسية تستخدم
بعد مشاركتها في نهائيات التسلق الآسيوية بدون حجاب.. استقبال جماهيري لإلناز ركابي في مطار الخميني
تواجد عدد كبير من الإيرانيين في مطار الإمام الخميني في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء لاستقبال المتسلقة ألناز ركابي التي تحدت القوانين الإيرانية الغاشمة وشاركت في منافسات التسلق الآسيوية في العاصمة الكورية الجنوبية بدون حجاب، ليتماشى موقفها مع موقف انتفاضة إيران على مقتل الشابة مهسا أميني.
وعلى الرغم من وصول ركابي في الخامسة فجراً إلى إيران إلا أن هناك حشوداً تجمعت في المطار لاستقبالها والترحيب بها خاصة وأن موقفها حاز على دعم الجميع، خاصة وأن انتفاضة إيران دخلت الشهر الثاني اعتراضاً على سياسة النظام في التعامل مع المرأة وانتهاك حقوقها.
ووسط انتفاضة إيران التي بدأت منذ 16 سبتمبر الماضي بلا توقف، خطفت “ألناز ركابي” الأضَواء بتحديها القوانين الخاصة بالحجاب في الأماكن العامة، وهي الممثلة لإيران بنهائيات منافسات التسلق الآسيوية التي جرت في العاصمة الكورية الجنوبية سيول.
تظاهرات في أعزاز السورية للمطالبة بانسحاب هيئة تحرير الشام من ريف حلب
تظاهر أهالي مدينة أعزاز شمال حلب للمطالبة بانسحاب هيئة تحرير الشام من ريف خلب الشمالي.
وتظاهر عدد كبير من الأهالي في مدينة أعزاز عند معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا حيث عبر المتظاهرون عن عضبهم ورفضهم القاطع لدخول هيئة تحرير الشام المدرجة على قوائم الإرهاب إلى ريف حلب.
كما طالب المتظاهرون في أعزاز بتوحيد الفصائل العسكرية وخروج هيئة تحرير الشام إلى مدينة إدلب.
هذا وقد شهدت مناطق ريف عفرين في شمال سوريا تجدد الاشتباكات والقصف بين هيئة تحرير الشام والفيلق الثالث ويقضي بعدم الاتفاق فيما بينهم بالاجتماع الأخير بين قيادة الفصيلين.