واشنطن تفرض عقوبات ضد مؤسسة مقرّبة من إيران ضمن قضية سلمان رشدي
- أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أنها فرضت عقوبات على مؤسسة “15 خرداد” المقربة من النظام الإيراني
- كشفت كندا الجمعة عن عقوبات جديدة تستهدف 35 شخصية في قطاع الطاقة وستّ شركات روسية
- فرضت بكين إغلاقات جديدة امتدت من ووهان، المركز الأصلي لانتشار كورونا
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أنها فرضت عقوبات على مؤسسة “15 خرداد” المقربة من النظام الإيراني والتي تعرض منذ سنوات مكافأة لمن يقتل الكاتب سلمان رشدي الذي تعرض لاعتداء عنيف هذا الصيف في ولاية نيويورك.
العقوبات تشمل تجميد كل أصول هذه المؤسسة الدينية في الولايات المتحدة وحظر أي معاملة معها من الأراضي الأمريكية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن “نحن نستهدفهم اليوم لتقديم الدعم المالي لعمل إرهابي”.
وكانت مؤسسة “15 خرداد” قد وضعت المكافأة عام 1989 بعد “فتوى” الراحل الخميني التي تدعو إلى قتل سلمان رشدي على خلفية كتابه “آيات شيطانية”.
كندا تعلن عن عقوبات جديدة تستهدف روسيا
كشفت كندا الجمعة عن عقوبات جديدة تستهدف 35 شخصية في قطاع الطاقة وستّ شركات روسية، فضلا عن إصدار سندات لدعم أوكرانيا.
وتستهدف العقوبات شركة “لوك أويل” العملاقة للنفط والغاز وكبار المسؤولين في غازبروم والشركات التابعة لها ووزيري الطاقة والصناعة في روسيا ونائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك ورئيس الوزراء السابق فيكتور زوبكوف.
كما تم إدراج لاعب الهوكي السابق ألكسندر فرولوف ولاعب الشطرنج البارز أنطون ديمتشينكو في القائمة التي باتت تضم أكثر من 1400 شخص وكيان متهمين بالتواطؤ في الغزو الروسي لأوكرانيا.
الصين تواصل عمليات الإغلاق وتشديد قيود كورونا
خيبة كبيرة أصابت المستثمرين الذين كانوا ينتظرون من الصين أن تخفف من صرامة سياسة صفر كورونا بعد بعد تعزيز مؤتمر الحزب الشيوعي المحوري قبضة الرئيس الصيني شي جين بينغ على السلطة إلا أن ما حدث كان العكس تماما.
إذ فرضت بكين إغلاقات جديدة امتدت من ووهان، المركز الأصلي لانتشار كورونا، إلى الحزام الصناعي الصيني على الساحل الشرقي للبلاد. كما أُغلقت المدارس وحُظر تناول الطعام في المطاعم في قوانغتشو، المركز الصناعي في الجنوب، بينما
تستمر الإغلاقات الموجهة في مدينتي بكين وشنغهاي، مع خضوع المباني السكنية والأحياء لإجراءات التزام المنازل في حال زيارة شخص خالط عن قريب شخصاً مصاباً.