- قاضية تونسية تكشف تفاصيل عقود الأحزاب المشبوهة وحجم المبالغ المالية
- تقاطع العقود المشبوهة للأحزاب السياسية مع الفترة الإنتخابية
- اتحاد الشغل: تونس تعاني أزمةً سياسية توجب إنهاءها قبل البحث في قضايا الشغل
تتوالي القرارات من الرئيس قيس سعيد والتي كانت أبرزها تجميد عمل البرلمان وتجريد النواب من الحصانة، وإقالة رئيس الحكومة هشام المشيشي.
أيُّ مرحلة تحتاجها تونس اليوم؟ ما هي مسؤولية الإتحاد العام التونسي للشغل في هذا المنعطف المهم من تاريخ الشعب التونسي، الذي عاني فساداً مستشرياً، وقد زاد الفشل في التعاطي مع وباء كورونا من معاناته. لا شكّ أن ما تعيشه تونس اليوم تحدٍّ كبير، بعد ثورة 2011 التي أطلقت شرارة الربيع العربي.
القضاء التونسي فتح تحقيقاً بشأن ثلاثة أحزاب سياسية، بينها حزبا النهضة وقلب تونس، للإشتباه في تلقيها أموالاً من الخارج خلال الحملة الانتخابية العام 2019، فما هو حجم الأموال؟ وماذا يمكن أن يترتب عن ذلك إنْ ثبُتت هذه الإتهامات؟