حكومة جديدة في لبنان من غير سياسيين بعد عام من الفراغ
- الرئاسة اللبنانية: ميشال عون وميقاتي وقّعا مرسوم تشكيل الحكومة الجديدة في حضور رئيس مجلس النواب نبيه بري
- ميقاتي: شدوا الأحزمة لأننا لا نملك الأموال أو الاحتياطيات
- ميقاتي: الوضع في لبنان صعب جدا لكن الحل ليس مستحيلا
- ميقاتي: الحكومة اللبنانية الجديدة تمثل الجميع
- ميقاتي: سنطرق باب كل دولة عربية للمساعدة
أعلنت الرئاسة اللبنانية الجمعة تشكيل حكومة جديدة في لبنان برئاسة نجيب ميقاتي بعد عام من فراغ نتج عن انقسامات سياسية حادة ساهمت في تعميق أزمة اقتصادية غير مسبوقة يتخبط فيها لبنان منذ عامين.
وأوردت الرئاسة على حسابها على موقع تويتر أن الرئيس ميشال عون وميقاتي “وقّعا مرسوم تشكيل الحكومة الجديدة في حضور رئيس مجلس النواب نبيه بري”.
الرئيس عون والرئيس ميقاتي وقّعا مرسوم تشكيل الحكومة الجديدة في حضور رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري
— Lebanese Presidency (@LBpresidency) September 10, 2021
وتلا أمين عام مجلس الوزراء محمد مكية مرسوم تشكيل الحكومة التي تألفت من 24 شخصية غير سياسية، لكن عددا منهم معروفون بنجاحاتهم في مجالات اقتصادية وطبية وثقافية وإعلامية.
وأوردت الرئاسة على حسابها على موقع تويتر أن الرئيس ميشال عون وميقاتي “وقّعا مرسوم تشكيل الحكومة الجديدة في حضور رئيس مجلس النواب نبيه بري”.
وبين الوزراء الجدد مدير مستشفى رفيق الحريري الحكومي فراس أبيض الذي عرف بنجاحه في التعامل مع أزمة كورونا، وقد عين وزيرا للصحة، وجورج القرداحي الإعلامي المعروف الذي عين وزيرا للإعلام، والباحث المعروف ناصر ياسين.
وعلى الرغم من أن معظم الوزراء لا ينتمون الى اي تيار سياسي علنا، لكن تمت تسميتهم من أحزاب وقادة سياسيين بارزين، ما يجعلهم محسوبين على هؤلاء، وفق تقارير إعلامية.
وزير الصحة الإيراني: نحو 230 أو 240 ألف شخص قُتلوا في حرب الثماني سنوات.. لكن نحو 113 ألفًا لقوا حتفهم في 18 شهرًا من أزمة كورونا
- وزير الصحة الإيراني: ضحايا كورونا في إيران أكثر من ضحايا الحرب الإيرانية العراقية
- وزير الصحة الإيراني: حصيلة القتلى اليومية البالغ عددها 600 مأساة كبيرة
- وزارة الصحة في إيران أعلنت رسمياً أن “113 ألف شخص” توفوا بسبب كورونا لكن تقدر بعض المؤسسات، عدد ضحايا كورونا في إيران بثلاثة إلى أربعة أضعاف الإحصائيات الرسمية
قال وزير الصحة الإيراني بهرام عين اللهي، مقارنًا حصيلة قتلى حرب إيران و العراق بأزمة كورونا، إن نحو 230 أو 240 ألف شخص قُتلوا في حرب الثماني سنوات، لكن نحو 113 ألفًا لقوا حتفهم في 18 شهرًا من أزمة كورونا؛ وعليه، فإن عدد ضحايا كورونا “أعلى” من الحرب.
وفي حديثه في اجتماع بمقر كورونا في قزوين، وصف حصيلة القتلى اليومية البالغ عددها 600 بأنها “مأساة كبيرة”، وقال إن “خطورة مشكلة كورونا” ستنخفض في الأشهر المقبلة.