أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (أمين دزيري)
شكرا تونس شكرا الامارات شكرا جميعا على المساندة.. هذه البداية فقط وانتظروا الكثير .. كلمات عبر بها المقاتل التونسي منير اللزاز، أو السنايبر كما يطلق عليه، عن فرحته بأول انتصاراته في UFC الاتحاد الأشهر في العالم للـ MMA وكلمات توثق أيضا مولد بطل عربي في عالم القتال المختلط.
Talk about a debut 👏
Welcome to the Octagon, Mounir Lazzez!#InAbuDhabi @VisitAbuDhabi #UFCFightIsland1 pic.twitter.com/9SUC6i8c4O
— UFC (@ufc) July 16, 2020
منير فاز فجر اليوم بأولى نزالاته في UFC مع الغاني المخضرم عبد الرزاق الحسن في حلبة جزيرة القتال في أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة.
بداية النزال كانت صعبة نسبياً على المقاتل التونسي قبل أن يتمكن من الإطاحة بمنافسه إثر قرار تحكيمي في الجولة الثالثة.
اللزار الذي نجح في الحصول على عقد رسمي مع الUFC وتحقيق إنتصاره التاسع في مسيرته قام برفع العلمين التونسي والاماراتي بعد إعلانه فائزا امتنانا للبلدين الذين ساهما في تكوينه ووصوله الى ما وصل اليه اليوم.
- نادي يغير اسمه “العنصري” بعد 88عاما من تأسيسه
يبدو أن الأصوات المناهضة للعنصرية في الولايات المتحدة وفي العالم باتت أعلى وأقوى ومؤثرة أيضا..
اليوم هذه الأصوات دفعت نادي كرة القدم الأميركية أن يغير اسمه “العنصري” بعد 88عاما من تأسيسه.
نادي واشنطن ريدسكنز المنافس في دوري كرة القدم الأميركية أعلن أنه رضخ للأصوات الكثيرة المطالبة بتغيير اسم الفريق، الذي يعتبره الكثيرون “عنصريا”.
الفريق قال في بيان إنه لن يستخدم اسم “ريد سكينز” بعد الآن، كما أنه سيغير شعار الفريق،
ويعتبر الكثيرون اسم “ريد سكينز”، أو ذوي البشرة الحمراء، مهينا للسكان الأصليين في الولايات المتحدة، الذين كانوا يلقبون بأصحاب البشرة الحمراء من قبل المهاجرين البيض.
ولن يكون واشنطن ريدسكنز أول ناد في العاصمة الأميركية، يضطر لتغيير اسمه، حيث سبق لنادي كرة السلة “واشنطن بوليتس”، أو رصاصات واشنطن، أن غير اسم الفريق عام 1995، إلى “واشنطن ويزاردس”، أو سحرة واشنطن، بسبب الأبعاد المحرضة على العنف في كلمة “الرصاصات النارية”.
- سواريز: نحن من جعل اللقب يهرب منا ولا يوجد أعذار
“نحن من جعل اللقب يهرب منا، وعلينا أن ننتقد أنفسنا وألا نبحث عن أعذار”.
بهذه الكلمات عبر لويس سواريز مهاجم برشلونة عن خيبة أمله في التفريط في اللقب لصالح الغريم ريال مدريد.
سواريز قال أيضا أنه ومن أجل مجد برشلونة علينا الفوز في اللقاءين الأخيرين بالدوري، ومن ثم التركيز على دوري الأبطال، بحيث نناضل في سبيل الفوز به”.
وأشار سواريز إلى أن لاعبي برشلونة “سمحوا للقب بأن يضيع من أيديهم، بعد الصدارة التي كانوا يحتلونها”.
وبالرغم من الاجماع في النادي الكتالوني من قبل الإدارة وحتى اللاعبين على انتقاد “تقنية الفار” واعتبارها المسؤول الأول عن ضياع اللقب إلا أن سواريز أصرّ على أن “تصيّد أخطاء تقنية الفيديو لن يفيد”
مضيفا أن الحل بمثل هذه الأمور يكمن في “البحث عن الأخطاء لإصلاحها، ومواجهة الحقيقة مع النقد الذاتي”.
هذا ويبتعد برشلونة عن المتصدر ريال مدريد بفارق 4 نقاط، وفرصتين للنادي الملكي للظفر باللقب اذا حقق 3نقاط فقط في الجولتين المتبقيتين من الدوري.