فضيحة طالت ناديه بسبب سفره
يبدو أن نادي بورتو البرتغالي لكرة القدم أصبح بين ليلة وضحاها تحت طائلة فضيحة ومحط اتهامات وانتقادات محلية ودولية واسعة بعد أن سربت معلومات عن سفر أحد لاعبي الفريق إلى خارج البلاد في شهر يناير الماضي، بالرغم من ثبوت إصابته بفيروس كورونا المستجد.
وعلى إثر تلك الفضيحة فتحت السلطات البرتغالية تحقيقا موسعا للتأكد من تلك المعلومات، وبدأت الجهات المعنية عمليات بحث ومصادرة في منشآت مملوكة للنادي، يوم الخميس، ضمن التحقيق الذي يتعلق بالنتيجة الإيجابية لاختبار فيروس كورونا للاعب المتهم.
النادي حتى الآن لم يدلي بأي تصريحات تتعلق بهوبة الاعب أو اسمه أو أي تفاصيل أخرى عنه.
فقط اكتفى بورتو بالتصريح أن هناك وفدا رسميا موجودا في مقر النادي ومركز تدريب الاعبين، جاء من أجل الحصول على مزيد من المعلومات حول نتيجة اختبار لاعب في الفريق الأول.