جدَّد داعش إعلانه مسؤوليته عن الهجوم على "كازينو مانيلا" الذي أسفر عن قتل العشرات، على الرغم من أن الشرطة الفلبينية كانت ذكرت أنَّ الحادث كان بسبب عملية سرقة.