السوريون

لجأت مئات العائلات السرية إلى مدينة الريحانية، فشهدت من خلالهم نهضة اقتصادية وعمرانية بعد افتتاح المشاريع التجارية بكافة أشكالها.

لا تزال الحكومة التركية تعيش تخبطاً في القرارات التي تصدرها بحق السوريين وعدم إيضاحها بشكل مفصل وتركها لمزاجية الموظف وهو ما وضح جلياً في قرار الإقامة الجديد.

فوجئ السوريون بتعرفة التنقل "باصات النقل الداخلي وسيارات الأجرة والباصات الصغيرة" في تركيا، مما دعا العديد إلى ابتكار طرائق أخرى للتنقل تتناسب مع حجم مردودهم المالي؛ والتوفير قدر المستطاع.

تنوعت أشكال غرف "الواتس أب" للسوريين في أنطاكية لتشمل تأمين فرص العمل في المحلات، وسيارات الأجرة، وحتى مساعدة بعض العائلات المستورة، والاستدلال على محلات البيع والشراء.

في "أحد القيامة "احتفل مسيحيو سوريا بعيد الفصح في مدينة إسطنبول في الكنائس المنتشرة في المدينة، وأشعلوا شمعة من أجل السلام لسوريا.

وافق الاتحاد الأوروبي على مطالب تركيا ومقترحاتها بشأن إيجاد حل لأزمة تدفق اللاجئين باتجاه أوروبا، وذلك من خلال الاتفاق الذي تم إعلان التوصل إليه بين الطرفين الجمعة 18 آذار 2016.