لجأ موقع يوتيوب إلى تقنيات الذكاء الإصطناعي لرصد وحذف المحتوى المحظور مثل التحريض على العنف والكراهية والتطرف، بعد الضغوط السياسية والانتقادات التي تواجهها مواق