غادر أهالي المدينةِ إلى مناطقَ أخرى خاضعةٍ لسيطرة المعارضة، لاسيما في محافظة إدلب التي تملِكُ حدودًا إداريةً مع محافظات اللاذقية وحلبَ وحماة والأرضِ التركية.