نفذ الجيش الفلبيني برنامجًا للتواصل المجتمعي في جزيرة قبالة مقاطعة سولو الجنوبية التي كانت مسرحًا لاشتباكين مسلحين عنيفين مع جماعة أبو سياف في عام 2020.