هل تخيلت يوما أن شيرين البنت المصرية التي "حفرت في الصخر"، وبنّت اسمها ومجدها بموهبة حقيقية؛ أن تتحول إلى مدمنة للمواد المخدرة، وغير قادرة على مواصلة مشوارها الفني بنفس الشغف الذي بدأت به