يبدو أن التحرش بالنساء طال حجرات الدراسة ناهيك عن الشوارع، وقد يختلف من مجتمع الى أخر، حسب ظروف التساهل معه من قبل المؤسسات والعقوابات التي تسنها كل مؤسسة على حدى.