المعيشة القاسية في بلدان اللجوء فرضت آثارها السلبيّة على النساء السوريّات اللّواتي بتْنَ الحلقة الأضعف في هذه البلدان، حيث أصبحنَ أكثر عرضةً للاستغلال بمختلف أنواعه.