توصف إنترنت الأشياء باسم "الثورة الصناعية المقبلة"، ويعود ذلك للكيفية التي ستغير فيها طريقة عيش الناس والعمل والترفيه والسفر وكذلك كيفية تفاعل الحكومات والشركات مع العالم.