هالة العبد الله
-
حصري
مغتربون ومتطوعون ينشطون لدعم أطفال اللاجئين السوريين
حرمان الطفل السوري من التعليم بسبب الحرب وظروف التهجير والنزوح، شكل هاجساً عند أغلب منظمات المجتمع المدني لما لمسته في ذلك من خطر حقيقي على مستقبل الأطفال وعلى مستقبل البلد بشكل عام.