دبي ، الامارات العربية المتحدة ، 14 أبريل 2014 ، متابعات –
وسيتضمن الهاتف كاميرات لتتبع نظر المستخدم ومنحه تجربة رؤية ثلاثية الأبعاد دون ارتداء نظارات خاصة.
وتنوي أمازون الاعتماد على أحد براءات الاختراعات التي سجلت حقوق استخدامها في 2013 لإتاحة ميزة العرض ثلاثي الأبعاد على هاتفها المنتظر، وذلك باستخدام مستشعرات أو كاميرات أمامية.
وتتبع المستشعرات أو الكاميرات، وعددها أربعة يتم وضعها في الجزء الأمامي للهاتف، حركة عين المستخدم ورأسه من أجل تحريك واجهة الهاتف بشكل يعطي انطباعًا بأنها واجهة ثلاثية الأبعاد.
ونشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية الجمعة تقريرا تقول فيه إن أمازون تخطط للإعلان عن أول هواتفها الذكية في يونيو/حزيران.
وقامت الشركة خلال الأسابيع القليلة الماضية باستعراض مجموعة من النماذج التجريبية للهاتف مع عدد من المطورين بسان فرانسيسكو.
وسيتم إنتاج ستمائة ألف وحدة منه في أول طلبية حسب قول المصادر، وسيطرح للمستهلكين نهاية سبتمبر/أيلول.
وتضيف المصادر أن شركة “غابان ديسبلاي” اليابانية ستكون إحدى الشركات المصنعة لمكونات هذا الهاتف، مع الإشارة إلى أنها تتولى كذلك تصنيع شاشة هاتف آيفون 6 لشركة أبل.
كما اعلن موقع أمازون –عملاق التجارة الإلكترونية- عن وصول عدد تطبيقاته على متجره الإلكتروني أمازون آب ستور لـ 200 ألف تطبيق.
وقال رئيس الموفع جيف بيزوس “حجم الموقع تضاعف أكثر من ثلاث مرات خلال عام واحد فقط”، مشيرا إلى أن الموقع يقدم خدماته إلى 200 دولة تقريبا.
وتقدم أمازون على موقعها على الانترنت أكثر من مليون كتاب في مختلف المعارف، فضلا عن الاشتراكات في الصحف والمجلات.
واعلن الموزع الإلكتروني الأميركي “أمازون” عن نيته التعاون مع مكتبات مستقلة لبيع أجهزة “كيندل”، متعهداً بأن يقدم لها جزءاً من العائدات التي يجنيها من الكتب الإلكترونية في كافة الدول.
ويجابه الموزع الإلكتروني الأميركي دعاوى تتهمه بالغزو الالكتروني والتسبب في تراجع ميبعات الكتب الورقية.
وكان عملاق التوزيع أمازون سحب عدداً من الكتب الشهيرة من مكتبته الرقمية بعدما تمت ترجمتها بواسطة برمجيات الترجمة الالية وطرحت للبيع من دون علمه
فيروس كورونا في السعودية – تغطية ومتابعة مستمرة مع برنامج #الوطن_اليوم